هنري آدم بالانجليزي
الترجمة إلى الإنجليزيةجوال إصدار
- henri-georges adam
- "هنري" بالانجليزي henry
- "آدم" بالانجليزي adam; human; man
- "آدم هنري" بالانجليزي adam henry (american football)
- "آدم هنريكي" بالانجليزي adam henrique
- "تعليم هنري آدمز" بالانجليزي the education of henry adams
- "هنري بروكس آدمز" بالانجليزي henry adams
- "هنري بيرسي آدمز" بالانجليزي henry percy adams
- "هنريك آدم ديو" بالانجليزي henrik adam due
- "هنري آدامز" بالانجليزي henry carter adams
- "آدم هنري (لاعب دوري الرغبي)" بالانجليزي adam henry (rugby league)
- "آدم هينريش" بالانجليزي adam henrich
- "هنري آدامز (لاعب كرة قدم أمريكية)" بالانجليزي henry adams (american football)
- "آدم هنت" بالانجليزي adam hunt
- "آرثر هنري آدامز" بالانجليزي arthur henry adams
- "هينريتش آدم" بالانجليزي heinrich adam
- "آدم تانر" بالانجليزي adam tanner (footballer)
- "آدم كوهن" بالانجليزي adam cohen (musician)
- "آدم هنتر" بالانجليزي adam hunter (politician)
- "هنري آدامز (لاعب كريكت)" بالانجليزي henry adams (cricketer)
- "آدم ريد" بالانجليزي adam reed (footballer, born 1991)
- "آدم ريس" بالانجليزي adam riess
- "هنري آدامز (سياسي)" بالانجليزي henry adams (australian politician)
- "هنري آدامز بولارد" بالانجليزي henry adams bullard
- "هنري آدامز بيلوز" بالانجليزي henry adams bellows (businessman)
- "هنري آدامز بيلوز (سياسي)" بالانجليزي henry adams bellows (justice)
أمثلة
- Henry Brooks Adams's literate autobiography, The Education of Henry Adams also depicted a stinging description of the education system and modern life.
ووصفت السيرة الذاتية لهنري بروكس آدامز تعليم هنري آدمز نظام التعليم والحياة العصرية وصفا لاذعا. - Henry's tutor Adam Newton continued to serve the Prince in England, and some Scottish servants from Stirling were retained, including poet David Murray.
واصل مدرس هنري آدم نيوتن خدمة الأمير في إنجلترا، واستبقى بعض الخدم الاسكتلنديين من ستيرلنغ، بمن فيهم الشاعر ديفيد موراي. - It was the country's largest art school for women, where she was, according to Henry Adams, "a pioneering advocate of advanced education for women."
وكانت تُعد تلك المدرسة أكبر مدرسة في البلاد تهتم بتدريس الفن للبنات، وكانت إميلي- كما وصفها هنري آدمز- " مناصرة قوية ومطالبة رائدة بالتعليم العالي للبنات."